التعليقات والاقتراحات
لأي استفسارات أو ملاحظات، يرجى ملء المعلومات المطلوبة.
تحميل...
جاري التحميل، يرجى الانتظار...
صفحة خاصة بمناسبة بدء رئاسة المملكة العربية السعودية لاجتماعات مجموعة العشرين في 1 ديسمبر عام 2019م، والمستمرة حتى أواخر شهر نوفمبر عام 2020م، حيث قررت المملكة تنسيق أعمال المجموعة تحت شعار "اغتنام فرص القرن الحادي والعشرين للجميع". وتلقي الصفحة الضوء على مجموعة العشرين ومجموعات العمل المنبثقة منها، والمحاور الأساسية لرئاسة المملكة للمجموعة، وأهم النقاشات التي تتناولها لقاءات المجموعة.
مشاركة الصفحة
مجموعة العشرين هي المنتدى الرئيس للتعاون الاقتصادي الدولي، وتضم قادة من جميع القارات يمثلون دولًا متقدمة ونامية. وتمثل الدول الأعضاء في مجموعة العشرين، مجتمعةً، حوالي 80% من الناتج الاقتصادي العالمي، وثلثي سكان العالم، وثلاثة أرباع حجم التجارة العالمية، ويجتمع ممثلو دول المجموعة لمناقشة القضايا المالية والاجتماعية والاقتصادية. وتقوم اجتماعات مجموعة العشرين بشكل رئيسي على مناقشة الواقع الاقتصادي العالمي وصولًا لنتائج مبهرة على البيئة الاقتصادية العالمية، كما يتخلل الاجتماعات مناقشة مواضيع ومشكلات عالمية مشتركة؛ كتمكين الموارد البشرية والحفاظ على الموارد البيئية.
وتعمل 8 منظمات رسمية تحت مظلة مجموعة العشرين من أجل استخلاص توصيات ونتائج يتم تقديمها لقادة مجموعة العشرين للنظر فيها، وهذه المنظمات هي:
تعتبر استضافة المملكة العربية السعودية لمجموعة العشرين فرصة رائدة على مستوى العالم العربي، وتعكس مكانة المملكة على الصعيد الدولي. وقد بدأت المملكة رئاستها لاجتماعات مجموعة العشرين منذ 1 ديسمبر عام 2019م، وستستمر باستضافة لقاءات المجموعة حتى أواخر شهر نوفمبر عام 2020م وذلك انتهاءً بانعقاد قمة القادة بالرياض خلال 21-22 نوفمبر عام 2020م. وقررت المملكة تنسيق أعمال مجموعة العشرين تحت شعار "اغتنام فرص القرن الحادي والعشرين للجميع".
تركز المملكة من خلال قيادتها للمجموعة لعام 2020م على ثلاثة محاور أساسية سيتم استعراضها أثناء اللقاءات المحددة، وهي:
"تقع المملكة العربية السعودية على مفترق الطرق لثلاث قارات، وهي: آسيا وأفريقيا وأوروبا، وباستضافة المملكة لمجموعة العشرين، سيكون لها دور مهم في إبراز منظور منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ونحن نؤمن أن هذه فرصة فريدة لتشكيل توافق عالمي بشأن القضايا الدولية عند استضافتنا لدول العالم في المملكة"
–صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود
وتعتبر استضافة المملكة لمجموعة العشرين لأول مرة فرصة لتمثيل الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إضافةً للدول النامية كما تعتبر فرصة لمشاركة رؤية 2030 مع العالم بأكمله حيث تتسق الخطط التنموية لرؤية 2030 مع أهداف مجموعة العشرين، خاصة ما يتعلق بتحقيق الاستقرار الاقتصادي الكلي، والتنمية المستدامة، وتعزيز حركة التجارة والاستثمار، إضافة إلى تمكين المرأة.
[Component name="mcit/videos/menu-display-video2" id="9e2eaa1a-caa9-4c86-bd32-148fb7d651d6:NC9tY2l0L3ZpZGVvcy9tZW51LWRpc3BsYXktdmlkZW8y" resultsPerPage="" startPage=""]
وتناقش لقاءات مجموعة العشرين لعام 2020م عدة بنود، أبرزها: