الممكّنات الرئيسية للتحوّل الرقمي

بوابة البيانات المفتوحة

• عمليات سلسة وسهلة لمقدمي البيانات خلال نشر مجموعة البيانات.
• دورة إدارة وصيانة مجموعة البيانات محددة جيدًا.
• دعم التنسيقات المختلفة مثل واجهات برمجية التطبيقات والملفات المحددة.
• ميزات المشاركة المجتمعية مثل الفعاليات والمنتديات وقواعد المعرفة.

• منصة متاحة بدرجة عالية وقابلة للتطوير ومرنة لتلبية احتياجات المنتجين والمستهلكين المتنوعين.
• نقل البيانات بشكل آمن على نطاق واسع من خلال حلول مخصصة تضمن الأمان والكفاءة.
• شفافية كاملة من خلال تتبع السجلات، وإجراء عمليات التدقيق، وتوثيق الأنشطة لضمان أعلى مستويات النزاهة.
• التكامل الآمن مع سوق البيانات.

تم دمج 50 وكالة حكومية و240 نظامًا في بحيرة البيانات اعتبارًا من 1 مايو 2024.

• دمج المستهلكين وإدارتهم
• اكتشاف واجهات برمجية التطبيقات والاشتراك فيها.
• واجهات مبتكرة وقابلة للتطوير لمشاركة البيانات.
• نماذج مرنة لتحقيق الأرباح.

• ميزات بديهية لاكتشاف أصول البيانات الوطنية.
• رؤية 360 درجة لأصول البيانات.
• الثقة في البيانات من خلال التتبع وتحديد المصدر.
• تحسين الحوكمة والامتثال والجودة.

• إدارة البيانات المرجعية المركزية والتعاونية.
• ضوابط مدمجة آلية ومصممة خصيصًا للدقة والجودة.
• عمليات مرنة للغاية وقابلة للتخصيص للبيانات المرجعية المعقدة.
• توفير بيانات مرجعية من خلال سوق البيانات.

أنشأت المملكة منصات حكومية شاملة واعتمدتها، إذ أطلقت العديد من المنصات والخدمات الإلكترونية لتعزيز مبادئ التكامل المتعلقة بتقديم الخدمات بين الجهات الحكومية ومنح جميع المستفيدين تجربة تتسم السهولة والأمان، وهو ما أكّدت عليه المملكة بدعمها وتشغيلها قناة التكامل الحكومية إضافة إلى بوابة قيادات تقنية المعلومات CIO، مما ترتب عليه إطلاق حملات العمل عن بُعد لعدد 229 وكالة حكومية، واستكمال 249 خدمة لوكالات حكومية من خلال تلك البوابة، وحاليًا تقديم 165 خدمة واعتماد نظام ذكي موّحد للحضور والانصراف.

• مبادرة العطاء الرقمي

أُطلقت وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات مبادرة تخصّصية غير ربحية تهدف إلى نشر الوعي الرقمي بين جميع أفراد المجتمع، إذ توفّر المبادرة العديد من الدورات المتخصّصة في التحوّل الرقمي وأمن المعلومات، ويقدّم الخبراء والمتخصّصون العديد من الحلقات الدراسية، كما توفّر فرصة للقاء المتخصّصين والحصول على أجوبة مباشرة.

أطلقت المملكة مبادرة العطاء الرقمي التي حصلت على جائزة القمة العالمية لمجتمع المعلومات لعام 2020 التي يمنحها الاتحاد الدولي للاتصالات، في فئة التنوّع الثقافي واللغوي والمحتوى المحلي، مما ساعد على إطلاق منصّة "إثراء" بالشراكة مع القطاع الخاص، بالإضافة إلى مبادرة "كلنا عطاء".

• مجلة الحكومة الرقمية

تهدف المجلة الإلكترونية السعودية المتخصّصة في القطاع الحكومي إلى تثقيف زائري المجلة والمهتمين بالمحتوى الرقمي وقادة التحوّل الرقمي وتزويدهم بالمحتوى والبيانات المتخصّصة في الذكاء الصناعي والتحوّل الرقمي والتقنيات الناشئة على المستويين المحلي والدولي.

• مصدر

تدعم المملكة الحلول مفتوحة المصدر من خلال إطلاقها لمنصّة "مصدر"، وهي منصّة متكاملة للجهات الحكومية السعودية، إضافة إلى الشركات من القطاعين العام والخاص، والجامعات والمؤسسات البحثية التي تركّز على البرمجيات مفتوحة المصدر، مما ساعد على تقليل النفقات وتشجيع الابتكار الرقمي وزيادة المحتوى المحلي وترسيخ مبادئ المشاركة والعطاء من أجل الوصول إلى مجتمع رقمي فعّال بالمملكة.

• مبادرة "ThinkTech"

أطلقت المملكة منصّة "ThinkTech" للمعرفة الرقمية، وهي مظلة لمشاريع توعوية من أجل استشراف المستجدات التقنية ونشر الوعي الرقمي. وقد ساهمت هذه المبادرة في خدمة ما يزيد على 3 ملايين مستفيد من المحتوى الرقمي، و100 ألف مستفيد من الفعالية، وإطلاق مبادرة "قوافل المستقبل" ومبادرة "المعمل الافتراضي"، بهدف التوعية بتقنيات الثورة الصناعية الرابعة إلى 31,800 مستفيد، بالإضافة إلى إقامة بطولة الأولمبياد العالمي للروبوت وتنظيمها لأول مرة في المملكة، حيث حصل ما يزيد على 800 فريق سعودي وأكثر من ألفي طالب على تدريب في تقنيات الثورة الصناعية الرابعة، فضلًا عن إطلاق "منصّة الرحلات التعليمية" للتعرّف على المستجدات التقنية لتحقيق التنمية المستدامة، وإطلاق منصّة "أمة رقمية" بالشراكة مع شركة (آي بي إم) لتقديم مجموعة كبيرة من الدورات التعليمية بمستويات مختلفة في التقنيات الناشئة.

• "روّاد التقنية"

أطلقت المملكة برنامج "روّاد التقنية" الذي حقّق العديد من المشاريع، منها أربعة معسكرات وثلاث مسرّعات أعمال و3000 حاضنة أعمال و350 مشاركًا في معسكرات تدريبية و60 مستفيدًا من المسرّعات و50 نموذجًا جديدًا في الأعمال الرقمية و20 رائدًا من الروّاد المحتضنين للأعمال في نسخته الأولى. وساهم البرنامج في دعم روّاد الأعمال وتشجيع الشركات الجديدة على دخول السوق بمساعدة الروّاد والمهتمين في هذا المجال.

• "معسكرات الهمم الرقمية"

أطلقت المملكة برنامج "معسكرات الهمم الرقمية"، وهو أحد برامج الأكاديمية السعودية الرقمية الذي يهدف لتمهين وتأهيل حديثي التخرّج والباحثين عن عمل، من خلال تقديم معسكرات تدريبية نوعية مكثفة ومتخصّصة، ومنها معسكر ضمان جودة البرمجيات، وهو معسكر تدريبي مكثف عن بُعد لمدة 13 أسبوعًا.

• سحابة علي بابا

أطلقت المملكة مركز سحابة علي بابا للحوسبة السحابية في الرياض، وقد ساهم في تحقيق الاستدامة الرقمية، وتنمية مهارات المواهب المحلية وتدريبها، وتسريع نمو المنظومة الاقتصادية المحلية، ورفع نسبة سعودة الوظائف التقنية، فضلًا عن تعزيز الاقتصاد الوطني على مدى السنوات الخمس المقبلة.

أطلقت المملكة أكبر مركز سحابي متقدّم في المملكة في إطار الاتفاقية الاستراتيجية المبرمة بين أرامكو السعودية و"جوجل كلاود"، إذ تقدّم هذه الشراكة الدعم لروّاد الأعمال والشركات، وذلك من خلال تقليل الجهود بنسبة 70% والنفقات بنسبة 30%، وتقديم حلول مبتكرة في الثورة الصناعية الرابعة والبيانات والذكاء الاصطناعي.